يا أغلى انسان لى فى الوجود
كم اشتقت اليك وعذبتنى الأشواق
حتى أنى تألمت لمنظر الشمع فى عتمة الليل
لانى أرى صورة جسدى فيه
فكما يذوب الشمع اذوب أنا وأحترق من شدة الشوق
كم فرحة لرؤيتك وددت لو أنك جلست أكثر
بقيت أنظر إليك حتى تواريت عن عينى
المغرقتان في الدموع
ذهبت لكن لا أعلم هل زيارتك اطفئت الأشواق
أم أنها أضرمت فيها النار
وقالت لها لا تنطفئى
فها هو النوم يخاصمنى
يأبى أن يزور جفنى
لا أريد أن أغلق عينى على صورتك
وأنت جالس بجانبى
توارت تلك اللحظات كما الحلم
ايقظت فى نار الشوق ونار العزيمة
أردت أن أحقق لك حلمك واملك فى
كم سأشعر بخيبة الأمل
لو لم استطع تحقيق ذلك
فأنا من اجلك أعيش
كم اشتقت اليك وعذبتنى الأشواق
حتى أنى تألمت لمنظر الشمع فى عتمة الليل
لانى أرى صورة جسدى فيه
فكما يذوب الشمع اذوب أنا وأحترق من شدة الشوق
كم فرحة لرؤيتك وددت لو أنك جلست أكثر
بقيت أنظر إليك حتى تواريت عن عينى
المغرقتان في الدموع
ذهبت لكن لا أعلم هل زيارتك اطفئت الأشواق
أم أنها أضرمت فيها النار
وقالت لها لا تنطفئى
فها هو النوم يخاصمنى
يأبى أن يزور جفنى
لا أريد أن أغلق عينى على صورتك
وأنت جالس بجانبى
توارت تلك اللحظات كما الحلم
ايقظت فى نار الشوق ونار العزيمة
أردت أن أحقق لك حلمك واملك فى
كم سأشعر بخيبة الأمل
لو لم استطع تحقيق ذلك
فأنا من اجلك أعيش