بسم الله الرحمن الرحيم
انا في هذا الصباح كنت بأقرا الجريدة
الشروق اليومي
فوجدة هذه القصة
يعود إلى الحياة في لحظة دفنه ثم يموت مجددا بعد ساعات!
حادثة غريبة وقعت نهاية الأسبوع الماضي بغليزان وبالتحديد ببلدية وادي الجمعة التي لا تبعد سوى بـ13 كلم عن عاصمة الولاية، حيث تفطن جمع من المواطنين بجنازة أحد شباب المنطقة أنه ولدى دفنه بقبره اتضح أنه لا يزال على قيد الحياة وقلبه ينبض من جديد بالرغم من تغسيله وإقامة مراسيم الجنازة واستلام أهله لشهادة وفاة من قبل المستشفى الجامعي بوهران.
انا في هذا الصباح كنت بأقرا الجريدة
الشروق اليومي
فوجدة هذه القصة
يعود إلى الحياة في لحظة دفنه ثم يموت مجددا بعد ساعات!
حادثة غريبة وقعت نهاية الأسبوع الماضي بغليزان وبالتحديد ببلدية وادي الجمعة التي لا تبعد سوى بـ13 كلم عن عاصمة الولاية، حيث تفطن جمع من المواطنين بجنازة أحد شباب المنطقة أنه ولدى دفنه بقبره اتضح أنه لا يزال على قيد الحياة وقلبه ينبض من جديد بالرغم من تغسيله وإقامة مراسيم الجنازة واستلام أهله لشهادة وفاة من قبل المستشفى الجامعي بوهران.
- وحسب ما علمته الشروق من أحد مقربيه الذي كان أحد شهود هذه القصة التي يتداولها بكثير من الاستغراب سكان المنطقة، أن الشاب المدعو "ح.ب" 26 سنة تعرض إلى حادث مرور نهاية الأسبوع الماضي على إثر اصطدامه بشاحنة متوقفة لبيع قارورات غاز البوتان ليتم نقله على جناح السرعة إلى مستشفى محمد بوضياف، ثم إلى مستشفى وهران، حيث أكد الطبيب المختص وفاته، وبعد إعادته إلى أهله وإقامة مراسيم الجنازة فوجئ الجميع بعودة نبضات قلبه من جديد داخل قبره لدى دفنه مما أدى إلى إخراجه من القبر، وعرضه من جديد على طبيب المستشفى محمد بوضياف حيث تم وضعه في مصلحة الإنعاش لكنه فارق الحياة من جديد بعدها مباشرة ليعاد دفنه في نفس اليوم وفي ساعات متأخرة من النهار.
- وليست هذه الحادثة الوحيدة بغليزان حيث شهدت عاصمة الولاية نفس القصة مع عجوز العام الماضي استيقظت بعد موتها وتغسيلها، لتلغى مراسيم تشييع الجنازة يومها لكن العجوز لم تعمر طويلا لتموت من جديد بعد مدة غير طويلة.
.